احتجاجا على سياسة الإقصاء ، التجاهل الممنهج ، سوء تدبير ملف التشغيل ، التنصل من الوعود والالتزامات وانتهاج سياسة التسويف والمماطلة من لدن الحكومة والسلطات الإقليمية . رغم التضحيات الجسام لساكنة سيدي إفني وقبائل آيت باعمران والميز الذي مورس ولا يزال تجاهها (عدم تعويض الضحايا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق